الأربعاء، 10 فبراير 2016

(الشمـس تجـرى) كلام يقوله القران منذ 1400 سنة مضت !!!!!

هناك طرفة تقول أن السماء صافية لأن البشر لا يعيشون فيها 





أود أن آخذكم "معشر الملاحدة واللادينيين " فى رحلة إلى سماء الجزيرة العربية الرائعة 









ما نود معرفته هو كيف كان يرى العرب الشمس ؟


هل كانت تُرى بطريقة أخـرى غير التى نراها الآن ؟


كيف نقرأ فى آيات القرآن الكريم .. أن الشمس تجرى ...!
{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَـا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ.وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالعُرجُونِ الْقَدِيمِ.لاَ الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَآ أَن تدْرِكَ القَمَرَ وَلاَ الْلَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}.
الآية 38 إلى الآية 40 من سـورة يس...

الوضـع لم يكن يستحـق أى نظريات علميـة 


من كان يريد أن يخبر بهذا النبأ ؟


كيف كان يراها الرسول عليه الصلاة والسـلام إن كان مؤلف القرآن الكريم ؟




حاول أن تصعد على أحد الجبال الرملية لتنظر إلى جمال الشمس وهى تختفى ببطىء وقت الغروب .










هل ترى أى جريان للشمس ؟



حاول أن تصعد على متن طائرة فى رحلة ترفيهية







أنظر من النافذة







هل ترى الشمس تجرى ؟!



حاول مرة أخرى










حسناً لم تقتنع ..





حاول أن تنظر إليها بتلسكوب هابل الفضائى ..








لم تقتنع بعد .. ربما الأمـر صعب علينا بهذه الإمكانيات المتطورة ..













ولكن علماء ناسا مقتنعين أن الشمس تجرى















.
وبالرغم من كل هذا نحن لا نشعر بجريان الشمس !!!!!!

يقول الدكتور صالح الشيذاني
رئيس الجمعية الفلكية العُمانية:


أن جريان الشمس داخل المجرة إلى وجهتها المعروفة لايؤثر تأثيرا مباشر وكبير على الظواهر الفلكية ولتبسيط شرح مبدأ تعاقب الأحداث الفلكية بالمناهج فتعتمد الشمس كمرجع وتبعا لذلك فتهمل أثر الجريان لكونك تنظر إلى النظام الشمسي من أمام الشمس
ومثال هذا ما نفعله بشكل يومي عندما نتحدث عن انتقالنا بالسيارة أو بالطائرة مثلا نتخذ سطح الأرض كمرجع فنهمل دوران الأرض وجريان الأرض في الفضاء وإلا ففي كل ثانية أنت بموقع جديد بالنسبة لراصد من الفضاء ولو كنت نائم








{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَـا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ.}.


من أخبــر محمـــد صلى الله عليه وسلم ذلك أيهــا الملحد ؟!!


أنا لا أعتقد أن محمدا صلى الله عليه وسلم صعد على متن مركبة فضائية فوق مجرتنا بآلاف السنون الضوئية ليصور جريان الشمس كما إدعيتم أنه صعد أعالى الجبال ليقيس مقدار الضغط الجوى ؟ 





ولا أعتقد أن العــرب كانو يقومون برحـلات إستكشافية بسفن الصحراء خاصتهم ؟! 




ولا عتقـد أنه أخذها من بحيــرة الراهب أو من نيوتن أو من كبلر أو أرسطو ؟؟



ولماذا يقول أن الشمس تجرى ؟! ... ولمن يقول ؟!

لعرب الجاهلية !

أم أنها حُجـة على من جحـد وكفـر ؟

والسـلام ختـام 

(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت : 53].


ما شاء الله
بارك الله فيـك أخى الحبيب محمد الباحث على الإضافة المميزة والقيمة
{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَـا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ}

 

دا الجزء التاني
 
البحث
http://www.djsadhu.com/the-helical-m...tem-animation/
 
 



(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت : 53].



-------------------
شبهة ملاحدة والرد عليها

افتراضي

1/ تفسير الطبري للآية المذكورة: وقوله ( والشمس تجري لمستقر لها ) يقول - تعالى ذكره - : والشمس تجري لموضع قرارها ، بمعنى : إلى موضع قرارها ; وبذلك جاء الأثر عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .
ذكر الرواية بذلك :
حدثنا أبو كريب قال : ثنا جابر بن نوح قال : ثنا الأعمش ، عن إبراهيم التيمي ، عن أبيه ، عن أبي ذر الغفاري قال : كنت جالسا عند النبي صلى الله [ ص: 517 ] عليه وسلم في المسجد ، فلما غربت الشمس قال : يا أبا ذر هل تدري أين تذهب الشمس ؟ قلت : الله ورسوله أعلم قال : فإنها تذهب فتسجد بين يدي ربها ، ثم تستأذن بالرجوع فيؤذن لها ، وكأنها قد قيل لها ارجعي من حيث جئت ، فتطلع من مكانها وذلك مستقرها " .
وقال بعضهم في ذلك بما حدثنا بشر قال : ثنا يزيد قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله ( والشمس تجري لمستقر لها ) قال : وقت واحد لا تعدوه .
وقال آخرون : معنى ذلك : تجري لمجرى لها إلى مقادير مواضعها ، بمعنى : أنها تجري إلى أبعد منازلها في الغروب ، ثم ترجع ولا تجاوزه . قالوا : وذلك أنها لا تزال تتقدم كل ليلة حتى تنتهي إلى أبعد مغاربها ثم ترجع .
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=50&ID=4160
2/ تفسير ابن كثير للآية المذكورة: وقوله : ( والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ) ، في معنى قوله : ( لمستقر لها ) قولان :

أحدهما : أن المراد : مستقرها المكاني ، وهو تحت العرش مما يلي الأرض في ذلك الجانب ، وهي أينما كانت فهي تحت العرش وجميع المخلوقات ; لأنه سقفها ، وليس بكرة كما يزعمه كثير من أرباب الهيئة ، وإنما هو قبة ذات قوائم تحمله الملائكة ، وهو فوق العالم مما يلي رءوس الناس ، فالشمس إذا كانت في قبة الفلك وقت الظهيرة تكون أقرب ما تكون من العرش ، فإذا استدارت في فلكها الرابع إلى مقابلة هذا المقام ، وهو وقت نصف الليل ، صارت أبعد ما تكون من العرش ، فحينئذ تسجد وتستأذن في الطلوع ، كما جاءت بذلك الأحاديث .

قال البخاري : حدثنا أبو نعيم ، حدثنا الأعمش ، عن إبراهيم [ التيمي ] ، عن أبيه ، عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس ، فقال : " يا أبا ذر ، أتدري أين تغرب الشمس ؟ " قلت : الله ورسوله أعلم . قال : " فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش ، فذلك قوله : ( والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ) .

حدثنا عبد الله بن الزبير الحميدي ، حدثنا وكيع عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أبي ذر قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله : ( والشمس تجري لمستقر لها ) ، قال : " مستقرها تحت العرش " .

كذا أورده هاهنا . وقد أخرجه في أماكن متعددة ، ورواه بقية الجماعة إلا ابن ماجه ، من طرق ، عن الأعمش ، به .

وقال الإمام أحمد : حدثنا محمد بن عبيد ، حدثنا الأعمش ، عن إبراهيم التيمي ، عن أبيه ، عن أبي ذر قال : كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد حين وجبت الشمس ، فقال : " يا أبا ذر ، أتدري أين تذهب الشمس ؟ " قلت : الله ورسوله أعلم . قال : " فإنها تذهب حتى تسجد بين يدي [ ص: 577 ] ربها عز وجل ، فتستأذن في الرجوع فيؤذن لها ، وكأنها قد قيل لها : ارجعي من حيث جئت . فترجع إلى مطلعها ، وذلك مستقرها ، ثم قرأ : ( والشمس تجري لمستقر لها )

وقال سفيان الثوري ، عن الأعمش ، عن إبراهيم التيمي ، عن أبيه ، عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس : " أتدري أين هذا ؟ " قلت : الله ورسوله أعلم . قال : " فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش ، فتستأذن فيؤذن لها ، ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها ، وتستأذن فلا يؤذن لها ، ويقال لها : ارجعي من حيث جئت . فتطلع من مغربها ، فذلك قوله : ( والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ) .

وقال عبد الرزاق : أخبرنا معمر ، عن أبي إسحاق ، عن وهب بن جابر ، عن عبد الله بن عمرو قال في قوله : ( والشمس تجري لمستقر لها ) ، قال : إن الشمس تطلع فتردها ذنوب بني آدم ، حتى إذا غربت سلمت وسجدت واستأذنت فيؤذن لها ، حتى إذا كان يوم غربت فسلمت وسجدت ، واستأذنت فلا يؤذن لها ، فتقول : إن المسير بعيد وإني إلا يؤذن لي لا أبلغ ، فتحبس ما شاء الله أن تحبس ، ثم يقال لها : " اطلعي من حيث غربت " . قال : " فمن يومئذ إلى يوم القيامة لا ينفع نفسا إيمانها ، لم تكن آمنت من قبل ، أو كسبت في إيمانها خيرا " .

وقيل : المراد بقوله : ( لمستقر لها ) هو انتهاء سيرها وهو غاية ارتفاعها في السماء في الصيف وهو أوجها ، ثم غاية انخفاضها في الشتاء وهو الحضيض .

والقول الثاني : أن المراد بمستقرها هو : منتهى سيرها ، وهو يوم القيامة ، يبطل سيرها وتسكن حركتها وتكور ، وينتهي هذا العالم إلى غايته ، وهذا هو مستقرها الزماني .

قال قتادة : ( لمستقر لها ) أي : لوقتها ولأجل لا تعدوه .

وقيل : المراد : أنها لا تزال تنتقل في مطالعها الصيفية إلى مدة لا تزيد عليها ، يروى هذا عن عبد الله بن عمرو .

وقرأ ابن مسعود ، وابن عباس : " والشمس تجري لا مستقر لها " أي : لا قرار لها ولا سكون ، بل هي سائرة ليلا ونهارا ، لا تفتر ولا تقف . كما قال تعالى : ( وسخر لكم الشمس والقمر دائبين ) [ إبراهيم : 33 ] أي : لا يفتران ولا يقفان إلى يوم القيامة .

http://library.islamweb.net/newlibra..._no=49&ID=1596
تعليق واستنتاج : كان العرب والمسلمون يعتقدون منذ القدم ان الشمس تسير وتتحرك وحركتها هي المسؤولة عن تعاقب الليل والنهار وبحسب تفسير الآية المذكورة بالسنة المحمدية فان الشمس عندما تغرب تسجد تحت عرش الله بين يدي ربها وتكلم الله مستاذنة في الرجوع..يعني من الآخر حركة الشمس كانت معلومة من القدم والاضافة الاسلامية تقتصر على القول بان الشمس تسجد تحت عرش الله!!! لا اعجاز علمي ولا يحزنون...

الرد

تعليق واستنتاج : كان العرب والمسلمون يعتقدون منذ القدم ان الشمس تسير وتتحرك وحركتها هي المسؤولة عن تعاقب الليل والنهار وبحسب تفسير الآية المذكورة بالسنة المحمدية فان الشمس عندما تغرب تسجد تحت عرش الله بين يدي ربها وتكلم الله مستاذنة في الرجوع..يعني من الآخر حركة الشمس كانت معلومة من القدم والاضافة الاسلامية تقتصر على القول بان الشمس تسجد تحت عرش الله!!! لا اعجاز علمي ولا يحزنون
كيف لا إعجاز أيها الجعجاع .. إستنتاجك كله من التفاسير الإسلامية على الآية القرآنية ياجهول - أين قــال العـرب أن الشمس تجرى من قبل وأى حضارة ذكرت ذلك أيها الجاحد نحن ل نعلم طبيعة الشمس أصلا إلا فى الستينيات وأول رحلات أطلقت بالأقمار الصناعية لرصد الشمس كانت ما بين أعوام 1959 إلى 1968 من برنامج بيونير التابع لوكالة ناسا وهو أول من أطلق أقمار صناعية (بيونير 5 و6 و7 و8)

تعالى ياجهول لنعرف المعتقدات التى درات حول الشمس فى الحضارات السابقة
نقرأ من مقع سبيس
وضعت الشمس في العديد من الثقافات موضع التبجيل خلال التاريخ البشري، مثلها مثل باقي الظواهر الطبيعية. كان الفهم البشري للشمس على أنها قرص مشع في السماء، وبوجودها فوق خط الأفق يتشكل النهار، وغيابها يسبب الليل، اعتبرت الشمس في الكثير من حضارات ماقبل التاريخ والحضارت القديمة كإله. كانت عبادة الشمس محور لحضارات شعوب كثيرة مثل الإنكا في أمريكا الجنوبية والمكسيك .. بناءاً لهذه العبادات بنيت العديد كم المعابد مركزة على الظواهر الشمسية وانطباعاتها العقلية، على سبيل المثال حجارة ميغاليث والتي تحدد انقلاب الشمس الصيفي والانقلاب الشتوي. وتقع بعض من أبرز الآثار المغليثية في مصر ومالطا وستونهنج في انكلترا. من أشهر المعالم التي تحدد الانقلاب الشتوي هو نيوغرانغ فيأيرلندا. كما أن معبد تشيتشن إيتزا في مدينة تشيتشن إيتزا صمم ليلقي الظلال على شكل الثعابين تسلق الهرم في الاعتدالات الربيعي والخريف.
في أواخر الإمبراطورية الرومانية كان يحتفل بمولد الشمس بعيد يعرف باسم سول إنفكتوس (والذي يعيني الشمس التي لاتقهر) بعد وقت قصير من الانقلاب الشتوي خشبية وربما كان سابقة لاحتفلات عيد الميلاد.
ما الذى إكتشفه علماء الفلك آنذاك
من حيث النجوم الثابتة تظهر الشمس من الأرض على أنها تدور مرة واحدة في السنة على طول مسير الشمس من خلال دائرة البروج، لذلك اعتبرها علماء الفلك اليوناني أنها واحدة من الكواكب السبعة وسميت اسماء الأسبوع السبعة اعتماداً على ذلك في بعض اللغات


http://www.space.com/1995-astronomer...rs-single.html

أتعرف أيها اللا إدرى الجاهل أن علماء المصريين القدماء ولأن مصر هى بلاد الشمس فكانت محل اهتمام علماؤهم لأان التوقيت مهم للزراعة وهى بلد زراعية وهم من أول من حاول دراسة قوة الشمس وضعفها (الطاقة) الشمسية وتأثيرها على المحاصيل يقال بأنهم كانو شديدو الذكاء وبالرغم من ذلك كانو الملك هو الإله والآلهـة هى الشمس وكانو يعتقدون أن الشمس هى التى خلقت الكون وبعثت الحياة والموت لكل البشر 
تابع الوثائقى العلمى (الشمس)


لقد أراد النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أن يذكرنا بأن هذه الشمس هي مخلوق من مخلوقات الله يسجد له ولا يعصي أمره، لقد صحح المعتقدات السائدة في زمنه حيث كان الناس يعتقدون أن الشمس هي إله فيسجدون لها. ولو كان النبي يريد الشهرة أو المال كما يدَّعون لكان الأجدر به أن يقرَّ قومه على شركهم وعقيدتهم الفاسدة في ألوهية الشمس، ولكنه رسول من عند الله.

الفلاسفة والعلماء ..ماذا كانو يعتقدون ؟

الفيلسوف اليوناني أناكساغوراس من علماء الفلك ومن أوائل الناس الذين قدموا تفسيراً علمياً للشمس معرفاً إياها على أنها كرة عملاقة ملتهبة من المعدن أكبر من البيلوبونيز بدلا من عجلة حربية يقودها هيليوس، وعرف القمر بأنه يعكس ضوء الشمس.
حكم عليه بالسجن وعقوبة الإعدام من قبل السلطات لتعليمه مادعي بالهرطقة
Sider، D. (1973). "Anaxagoras on the Size of the Sun

متى تم أول عمليات لإستكشاف الشمس ؟
برنامج بيونير التابع لوكالة ناسا أول من أطلق أقمار صناعية (بيونير 5 و6 و7 و8) لرصد الشمس، وقد أٌطلقت الرحلات ما بين أعوام 1959 إلى 1968. وقد دارت هذه المسبارات في مدار حول الشمس على بعد مماثل لبعد الأرض عن الشمس. ونجحت في جمع أول قياسات عن الرياح والحقل المغناطيسي الشمسي. وقد عمل بيونير 9 لفترة طويلة من الزمن واستمر حتى عام 1983

http://solarsystem.nasa.gov/missions...ode=Pioneer_09
http://www.astronautix.com/craft/pio6789e.htm


علماء يعبرون عن حركة النجوم بكلمة Stream أي تجري! ويعبرون عنها بالتدفق كالسفن التى تجرى فى البحر يقول تعالى:وكل فى فلك يسبحون - هل يعملون لصالح القرآن الكريم ؟
Star Streaming
Star Streaming, www.astrology.com
https://www.astrologysoftware.com/re...arstr.asp?orig

حتى المجرات تجرى وشبهو حركة المجرات بأنها أشبه بسائل يتدفق Flow ويجري ضمن قنوات محددة، أليس القرآن يصف هذا المشهد بشكل أدق في قوله تعالى: (وكل في فلك يسبحون) [يس: 40]؟؟!!!
Rohde and Muller, “Cycles in fossil diversity,” Nature 434 (10 March 2005), pp. 208-210


الآن أيها اللا ادرى الجعجاع تابع ما يقوله العلماء -مجلة New Scientist
. تبلغ السرعة المدارية للمجموعة الشمسية لحركتها حول مركز المجرة حوالي 251 كم/ثا
المجلة الشهيرة New Scientist
http://www.newscientist.com/

لاحظ تعريفه بالسرعة المدارية فى الفلك حول مركز المجرة



يقول الحافظ ابن كثير رحمه الله :


" ( وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ) أي : يدورون . قال ابن عباس : يدورون كما يدور المغزل في الفلكة . وكذا قال مجاهد : فلا يدور المغزل إلا بالفلكة ، ولا الفلكة إلا بالمغزل ، كذلك النجوم والشمس والقمر لا يدورون إلا به ، ولا يدور إلا بهن ، كما قال تعالى : ( فَالِقُ الإصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ) الأنعام/96. " انتهى.


" تفسير القرآن العظيم " (5/341)


ويقول العلامة القرطبي رحمه الله :


" ( كلٌّ ) يعني من الشمس والقمر والنجوم والكواكب والليل والنهار ( في فلك يسبحون )أي : يجرون ويسيرون بسرعة كالسابح في الماء " انتهى.[/COLOR]


" الجامع لأحكام القرآن " (11/286)


أما تقييد الآيات جريان وسباحة أجرام السماء بكونها ( في فلك )، فقد اختلف العلماء في تفسير شكله وهيئته وحقيقته على أقوال كثيرة ، لكنها تتفق في النهاية على المعنى المقصود ، وهو أن كل أجرام السماء من نجوم وشمس وقمر تجري وتسبح في فلك خاص ، أي : مدار خاص ، ونطاق معين ، لا تصطدم بغيرها ، ولا تختل مسيرتها .


يقول العلامة الطاهر ابن عاشور رحمه الله :


والفلك : فسره أهل اللغة بأنه مدار النجوم ، وكذلك فسره المفسرون لهذه الآية ، ولم يذكروا أنه مستعمل في هذا المعنى في كلام العرب


http://islamqa.info/ar/ref/128067

هل هناد دلالة ياجاخد على أنه كلام الله أعظم من هذا ؟!!


ثم أن العرش محيط بالكون فكيف لنا أن نحدده أيها اللا ادرى الجاهل


ثم أننا لا نعرف كيفية سجود الشمس وماهيته فكيف لنا أن نحدده أيها اللاادرى الجاهل ؟ هل تظن أن سجود الشمس يلزم توافر الأعضاء والأطراف التي في بني آدم ؟؟
ن معاني السجود في اللغة الخضوع كما ذكره ابن منظور وغيره. وعليه يُحمل ما في هذا الحديث وهو المقصود في قوله تعالى في آية الحج:" ألم تر ان الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فماله من مكرم إن الله يفعل ما يشاء"
أن سجودها متحقق بخضوعها لخالقها وانقيادها لأمره وهذا هو السجود العام لكل شيء خلقه الله كما في آية الحج السابقة إذ كل شيء من خلق الله تعالى يسجد له ويسبح بحمده ، قال تعالى في آية النحل:"ولله يسجد ما في السموات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون" والشمس داخلة في دواب السماء لأن معنى الدبيب السير والحركة والشمس متحركة تجري لمستقر لها كما هو معلوم بنص القرآن الكريم وعلوم الفيزياء الفلكية ..

فإن سجودها هو انقيادها أيها الجاهل لأمر ربها وانتظامها فى فلكها وجريانها وطاقتها كباقى النجوم والدواب فى السموات والأرض ولكن لا تفقهون تسبيحهم
فالشمس لها سجدتان: سجود عام مستديم وهو سجودها المذكور في آية النحل والحج مع سائر المخلوقات وسجود خاص يتحقق عند محاذاتها لباطن العرش فتكون ساجدة تحته وهو المذكور في الحديث وفي كلا الحالتين لا يلزم من سجودها أن يشابه سجود الآدميين لمجرد الاشتراك في لفظ الفعل الدال عليه. ومن أمثلة ذلك من واقعنا أن مشي الحيوان ليس كمشي الآدمي وسباحة السمك والحوت ليست كسباحة الإنسان وهكذا مع انهم يشتركون في مسمى الفعل وهما المشي والسباحة.

والشمس معروف علميا أنها خاضعة لخدمة الحياة على الأرض فى كافة النواحى القائمة عليها الحياة بيولوجية وكيميائية وفيزيائية
كتاب :شمسنـا
Estalella, Robert. Our Star, Barron, 1993

إقتباسات تدين الجعجاع وهو لا يدرى 
قال قتادة : ( لمستقر لها ) أي : لوقتها ولأجل لا تعدوه .
وقرأ ابن مسعود ، وابن عباس : " والشمس تجري لا مستقر لها " أي : لا قرار لها ولا سكون ، بل هي سائرة ليلا ونهارا ، لا تفتر ولا تقف . كما قال تعالى : ( وسخر لكم الشمس والقمر دائبين ) [ إبراهيم : 33 ] أي : لا يفتران ولا يقفان إلى يوم القيامة .
2/ تفسير ابن كثير للآية المذكورة: وقوله : ( والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ) ، في معنى قوله : ( لمستقر لها ) قولان :

أحدهما : أن المراد : مستقرها المكاني ، وهو تحت العرش مما يلي الأرض في ذلك الجانب ، وهي أينما كانت فهي تحت العرش وجميع المخلوقات ; لأنه سقفها ، وليس بكرة كما يزعمه كثير من أرباب الهيئة ، وإنما هو قبة ذات قوائم تحمله الملائكة ، وهو فوق العالم مما يلي رءوس الناس ، فالشمس إذا كانت في قبة الفلك وقت الظهيرة تكون أقرب ما تكون من العرش ، فإذا استدارت في فلكها الرابع إلى مقابلة هذا المقام ، وهو وقت نصف الليل ، صارت أبعد ما تكون من العرش ، فحينئذ تسجد وتستأذن في الطلوع ، كما جاءت بذلك الأحاديث .
تمر على التفسير لجهلك مرور الكرام ولم تلاحظ قول بن كثير أن الشمس أينما كانت فهى تحت العرش أيها الجعجاع

ألم تقرأ أيها الجعجاع
: "النجوم"، أو حتى عموم الأجرام تسجد لله وتسبح بحمده. ومن ذلك قول الله تعالى "أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَ.."(الحج:18)، وقوله تعالى "وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ"(الرحمن:6)، ويلحق به قوله تعالى "وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ..."(الإسراء:44)، وقوله تعالى "كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ"(النور:41). هذا بالرغم من أن الله تعالى قد يسر علينا قبول هذه الحقائق، الغائب عنّا كثير من أسرارها، بقوله تعالى "وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ"(النور:41).
وهذا قول بن كثير ياجهول
قال ابن كثير رحمه الله :" يخبر تعالى أنه المستحق للعبادة وحده لا شريك له فإنه يسجد لعظمته كل شيء طوعا وكرها وسجود كل شيء مما يختص به" ا.هـ.

لو تأملة قوله عز وجل مرى أخرى
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ۗ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ۩ (18)الحج
وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (6)الرحمن

ستجد ان القرأن الكريم يخاطب كل منكر لكيفية السجود ويقول له ان الأشجار والدواب والجبال التى تراها أيها الأنسان ولا تستنكر من سلوكها شيئا ولا ترى سجودها هى تسجد لصانعها وخالقها وكذلك الشمس تسجد كما يسجد الشجر ولا تدرى أيها الأنسان البسيط كيفية ذلك ولا تراه كما لا ترى سجود الشجر وما عليك الا أن تؤمن بالصانع الأعظم الذى ترك فى العالم المنظور دلائل قاطعة على وجوده وقدرته وترك فى قرأنه وسنه رسوله دلائل قطعية على صحة الأسلام وصحة أعتقاده وصواب أتباعه. 

فائدة أخرى

لابن تيمية ، قال رحمه الله ((والسجود من جنس القنوت ، فإن السجود الشامل لجميع المخلوقات هو المتضمن لغاية الخضوع والذل ، وكل مخلوق فقد تواضع لعظمته وذل لعزته واستسلم لقدرته ، ولا يجب أن يكون سجود كل شيء مثل سجود الإنسان على سبعة أعضاء ، ووضع الجبهة في رأس مدور على التراب ، فإن هذا سجود مخصوص من الإنسان ، ومن الأمم من يركع ولا يسجد ، وذلك سجودها ، كما قال تعالى (وادخلوا الباب سجداً وقولوا حطة) وإنما قيل ادخلوه ركعاً ، ومنهم من يسجد على جنب كاليهود ، فالسجود اسم جنس ، ولكن لما شاع سجود الآدميين المسلمين صار كثير من الناس يظن أن هذا هو سجود كل أحد كما في لفظ القنوت)) أ.هـ

رسالة في قنوت الأشياء كلها لله تعالى ، ص 27-28 ، ضمن جامع الرسائل ، ت. د. محمد رشاد سالم - رحمه الله ، دار العطاء.

http://majles.alukah.net/t1995/#ixzz2vjAgcm1o


http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=28404
http://antishobhat.blogspot.com/2013...post_3777.html
http://abohobelah.blogspot.com/searc...B9%D8%B1%D8%B4
http://kazaaber.blogspot.com/2013/01/blog-post_29.html
http://kaheel7.com/pdetails.php?id=1034&ft=39
http://www.kalemasawaa.com/vb/t14593.html
http://majles.alukah.net/t1995/
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...CD%CF%ED%E4!!!

!!! لا اعجاز علمي ولا يحزنون...


مع إحترامى ..هذا فى أم رأسك فقط 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق