الاثنين، 2 يونيو 2014

"ثم إستوى إلى السماء وهي دخان " (إختصار قاطع) يبهت الملاحدة ..


بسم الله الرحمن الرحيم


قال تعالى : " ثم إستوى إلى السماء وهي دخان " 



كما هو واضح فالآية تتحدث عن بداية خلق الله للكون .




Stage in which the universe was smoke
The Quran Says : " Then He directed Himself to the heaven while it was smoke "



و يقول أحد كبار علماء الفيزياء الكونية الدكتور وينبيرغ في كتابه :
الثلاثة دقائق الأولى، نظرة حديثة لأصل الكون .
ص 94-108



& One of the biggest scientists of the universal physics called professor Weinberg in his Book which called :
The First Three Minutes, a Modern View of the Origin of the Universe
pg 108-94



يقول : 
says :



"إن علم الفلك الحديث، النظري منه والقائم على الرصد يدل بوضوح و جلاء أنه في نقطة زمنية محددة لم يكن الكون فيها سوى سحابة من دخان."



The science of modern cosmology, observational and theoretical, clearly indicates that, at one point in time, the whole universe was nothing but a cloud of ‘smoke’ (i.e. an opaque highly dense and hot gaseous composition



بسم الله الرحمن الرحيم



قال تعالى : " ثم إستوى إلى السماء وهي دخان " 



كما هو واضح فالآية تتحدث عن بداية خلق الله للكون .




Stage in which the universe was smoke
The Quran Says : " Then He directed Himself to the heaven while it was smoke "



و يقول أحد كبار علماء الفيزياء الكونية الدكتور وينبيرغ في كتابه :
الثلاثة دقائق الأولى، نظرة حديثة لأصل الكون .
ص 94-108



& One of the biggest scientists of the universal physics called professor Weinberg in his Book which called :
The First Three Minutes, a Modern View of the Origin of the Universe
pg 108-94



يقول : 
says :



"إن علم الفلك الحديث، النظري منه والقائم على الرصد يدل بوضوح و جلاء أنه في نقطة زمنية محددة لم يكن الكون فيها سوى سحابة من دخان."



The science of modern cosmology, observational and theoretical, clearly indicates that, at one point in time, the whole universe was nothing but a cloud of ‘smoke’ (i.e. an opaque highly dense and hot gaseous composition










في البحث االتالى أمامنا معجزة حقيقية في كلمة واحدة هي كلمة (دُخان) الواردة في القرآن الكريم أثناء الحديث عن بداية خلق الكون. وهو رد اعتراض المشككين على الإعجاز فى الاية الكريمة وتعليقهم على كلمة (دخان) بحجة أن العلماء يسمون السحب الكثيفة المنتشرة بين النجوم يسمونها بالغبار



مختصر 




يقول العلماء بعدما اكتشفوا الدخان المنبعث من انفجارات النجوم SMOKING SUPERNOVAE :



"إن الغبار الكوني هو عبارة عن جزيئات دقيقة من المادة الصلبة تسبح في الفضاء بين النجوم. إنها ليست مثل الغبار الذي نراه في المنازل، بل شديدة الشبه بدخان السيجارة. إن وجود هذا الدخان الكوني حول النجوم الناشئة يساعدها على التشكل، كذلك الدخان الكوني هو حجر البناء للكواكب".



"الغاز الموجود في بين النجوم ترافقه حبيبات دقيقة جداً من الغبار، تماماً مثل تلك الموجودة في دخان السيجارة". 




بعض الصور الحقيقية لجزيئات الدخان الكوني، التي خضعت للتحليل المباشر تحت المجهر الإلكتروني.




جزيئة دخان كوني كما تبدو من خلال المجهر الإلكتروني، ونلاحظ أنها تتألف من عدد كبير من الجزيئات الصغيرة، وهذه الجزيئة تشبه إلى حد كبير جزيئات دخان السيجارة. وقد التقطت على سطح أحد النيازك الساقطة على الأرض. وهي أول صورة لجزيئات الغبار الكوني وتبين أن قطرها بحدود 3 مايكرو متر (وقد تصل إلى 50 مايكرو متر)، وأنها تتركب بشكل أساسي من الكربون والسيلكون وهما المركبان الأساسيان للدخان الذي نعرفه.



"اكتشاف الدخان الكوني" 





يقول تبارك وتعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ، فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 11-12]
إذاً العلماء يؤكدون أن الكون في بداياته كان مليئاً بالدخان!! أليس هذا ما يقوله القرآن في قوله تعالى (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ )؟!



ويؤكد العلماء أن حجم السحب الدخانية قد يكون أكبر من حجم النجوم في الكون! وهي تسبح بشكل دائم، وهناك احتمال كبير أن يقترب هذا الدخان الكوني من رؤوسنا!!



أي أن العلماء لا يستبعدون أن تقترب منا سحابة دخانية تظلُّ الأرض بل وتخترق الغلاف الجوي! والعجيب أن القرآن قد أخبر عن حدوث هذا الأمر وهو من علامات الساعة، وأن الله سيكشف هذا الدخان ويمهل الناس لأن الناس وقتها سيلجأون إلى الله تعالى، يقول تعالى: (فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ * يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ * رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ * أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ * ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ * إِنَّا كَاشِفُوا الْعَذَابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ) [الدخان: 10-15].




صورة تمثل انفجار أحد النجوم في مجرتنا، هذا الانفجار يبث كميات هائلة من الدخان الكوني التي تُقذف بعيداً عن النجم، طبعاً هذه الصورة التقطت بواسطة الأشعة تحت الحمراء، لأن هذا الدخان لا يُرى بسبب بعده عنا. الدخان الصادر عن الانفجارات النجمية ينتشر بكميات هائلة في الكون من حولنا.



ــــــــــ



اعتراف من كبير الملحدين ستيفن هوكينج يقول في الدقيقه 12:50 WE ARE MADE OF " SMOKE OF BIG BANG





1- SMOKING SUPERNOVAE, SCIENCE DAILY, JUL. 24, 2003.





2- ASTRONOMY PICTURE OF THE DAY, NASA, 21/9/2007.




3- G. JEFFREY TAYLOR, A NEW TYPE OF STARDUST, HAWAI'I INSTITUTE OF GEOPHYSICS AND PLANETOLOGY, HAWAII UNIVERSITY. 29/8/2003.



4- MESSENGER, S., KELLER, L. P., STADERMANN, F. J., WALKER, R. M., AND ZINNER, E. (2003) SAMPLES OF STARS BEYOND THE SOLAR SYSTEM: SILICATE GRAINS IN INTERPLANETARY DUST. SCIENCE, VOL. 300, P. 105-108.



5- NITTLER, L. R. (2003) PRESOLAR STARDUST IN METEORITES: RECENT ADVANCES AND SCIENTIFIC FRONTIERS. EARTH AND PLANETARY SCIENCE LETTERS, VOL. 209, P. 259-273.



6- E PAPANTONOPOULOS, THE PHYSICS OF THE EARLY UNIVERSE, SPRINGER,2005.



7- MATTS ROOS, INTRODUCTION TO COSMOLOGY, JOHN WILEY AND SONS, 2003.



8- MICHAEL ROWAN-ROBINSON, COSMOLOGY, OXFORD UNIVERSITY PRESS, 1996.



روابط خارجية






مقالة حول الغبار في مجرة درب التبانة على الرابط: 





مقالة حول "اكتشاف الدخان الكوني" على الرابط: 




"الغاز الموجود في بين النجوم ترافقه حبيبات دقيقة جداً من الغبار، تماماً مثل تلك الموجودة في دخان السيجارة". المقالة متوفرة على الرابط: 




------
المقال كامل
اذا لم تعمل احد الروابط



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق